تستكمل أحداث الجزء الثاني من المسلسل، ويتضح وجود دوافع خفية وراء زواج (ياسمين) من (عزمي) وتحيك ضده المؤامرات بسبب ظنها أنه وراء مقتل والدها، بينما تنقلب حياة (عزمي) بعد قبض الشرطة على أخوه (رشاد).
داخل البيئة البدوية ومضاربها تدور أحداث المسلسل، من خلال الصراعات الدرامية المشوقة التي تنشأ داخلها، حيث يطمح صقار إلى تولى المشيخة، ويرتكب في سبيل ذلك جريمة قتل خسيسة في حق الشيخ صخر.
تواصل أحداث الجزء الثاني التعرض للقضايا والمشاكل اليومية التي يواجهها ثلاث عائلات يعيشن في عمارة واحدة، وهم شريف وزوجته سارة ومصطفى وزوجته عالية وعادل وزوجته زوزو، كل هذا في إطار كوميدي.
يدور العمل حول معاناة الفتاة (جود) من ظلم وتسلط والدها، كما تكتشف الفتاة وجود العديد من الحكايات التي تحيط بوالدها، فتقرر البدء في التخلص من هذا التسلط
يتناول العمل مرحلة في تاريخ المجتمع السوري فيما بين 1915 إلى 1926 وهو وقت خروج العثمانيين من دمشق والاحتلال الفرنسي لسوريا ويعرض أحوال المجتمع السوري حينها إلى قيام الثورة السورية الكبرى.
تجري الأحداث في إطار درامي اجتماعي، حول أحد الرجال الأثرياء الذي يُدعى عزمي بيك، والذي تنقلب حياته رأسا على عقب عندما يُعجب بأرملة تسكن بجواره، بالرغم من زواجه من أم أولاده، والصراع بين الخير والشر.
تدور الأحداث خلال حقبة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، لثلاثة شباب قرروا السعي لتحقيق حلمهم البسيط، مواجهين تحديات الزمن والسير ضد التيار، لكن طريقهم قد يكون كابوسا يمكنه تدميرهم.
تدور الأحداث حول حياة الفتاة (مُرة) والتي عانت من طفولة شقية مع والدتها اﻷم الوحيدة والتي كانت تعمل كفتاة ليل، وتعاني (مُرة) من تنمر المحيطين بها بعد كبرها، مما يجعلها تصمم على تغيير مصيرها الحالك.